[video ]http://www.youtube.com/watch?v=cpWHJDLsqTU&feature=youtu.be[/video]
أطلقت مفاجأة أوبنتو التي بدأ عدادها بالظهور امس، كشفت اليوم مؤسسة Canonical عن نسخة من نظام التشغيل أوبنتو للهواتف الذكية، والنظام مبني على نواة أندرويد ومحركاته لكن لا يستخدم Java Virtual Machine مع وعد بإستغلال كامل طاقة الجهاز.
ويدعم النظام معالجات ARM و X86، كما سيتكامل بشكل يسمح لمصنعي الهواتف العاملة على أندرويد من تشغيل نظام أوبنتو على هواتفهم بالحدود الدنيا من التكيف والتغيير اللازم.
وكانت مؤسسة Canonical كشفت فبراير الماضي لأول مرة عن أوبنتو للأندرويد ليكون أول خطوة لنقل نظام التشغيل بعيداً عن الحواسب الشخصية. وقال المدير التنفيذي للمؤسسة حينها أن النظام سيكون جاهزاً في وقت ما خلال هذا العام، لكن لم يبدي أي مصنع أو شركة إتصالات خليوية اهتمامها بدعم النظام وإمكانية وضعه على هواتفها حتى الآن.
ومن المتوقع أن يطلق أول هاتف يعمل بنظام أوبنتو في مطلع العام القادم 2014، لكن لدى المؤسسة حالياً عدة موديلات تجريبية في لندن وكذلك ستتاح منصة التطوير لهاتف جالاكسي نيكسوس خلال الأسابيع القادمة، وهو الجهاز الوحيد المدعوم رسمياً حتى الآن ليعمل بنظام الأوبنتو.
وتميزت واجهة النظام بمزايا فريدة خاصة بها لتميزها عن المنافسين لاسيما نظام الأندرويد، حيث تم التركيز على الإيماءات والإشارات بالأصابع على الزوايا الأربعة للشاشة.
فمثلاً يمكن الإشارة بالسحب نحو الداخل من الزوايا المختلفة للشاشة وبالتالي يمكن التنقل بين التطبيقات والبحث عن المحتوى.
كذلك بإجراء سحب لمسافة قصيرة على الشاشة نحو اليسار يعرض نافذة التطبيقات المفضلة، في حين أن السحب من اليسار نحو اليمين يعرض التطبيقات العاملة الآن في الذاكرة أو ما يعرف بتعدد المهام، في حين أن السحب من الجانب الأيمن للشاشة يسمح بالعودة إلى التطبيق الذي كان المستخدم يعمل عليه.
ويختلف اسلوب عرض نظام أوبنتو عن أنظمة التشغيل الأخرى الموجودة حالياً بحيث أنه يركز أكثر على المحتوى الذي كان المستخدم يعمل عليه قبل الإنتقال إلى عمل آخر سواء كان هذا المحتوى تطبيق أو صفحة إنترنت أو صورة أو مقطع صوتي أو فيديو وغير ذلك.
ويشمل البحث في كامل التطبيقات والمحتوى على الجهاز، كما سيحوي نظام أوبنتو على أوامر صوتية مدمجة في النظام، بحيث أنها ستعمل ضمن كل التطبيقات وليس فقط في النظام.
هل تتوقع أن ينافس نظام أوبنتو نظام الأندرويد لاسيما أن الاثنين مفتوح المصدر؟
أطلقت مفاجأة أوبنتو التي بدأ عدادها بالظهور امس، كشفت اليوم مؤسسة Canonical عن نسخة من نظام التشغيل أوبنتو للهواتف الذكية، والنظام مبني على نواة أندرويد ومحركاته لكن لا يستخدم Java Virtual Machine مع وعد بإستغلال كامل طاقة الجهاز.
ويدعم النظام معالجات ARM و X86، كما سيتكامل بشكل يسمح لمصنعي الهواتف العاملة على أندرويد من تشغيل نظام أوبنتو على هواتفهم بالحدود الدنيا من التكيف والتغيير اللازم.
وكانت مؤسسة Canonical كشفت فبراير الماضي لأول مرة عن أوبنتو للأندرويد ليكون أول خطوة لنقل نظام التشغيل بعيداً عن الحواسب الشخصية. وقال المدير التنفيذي للمؤسسة حينها أن النظام سيكون جاهزاً في وقت ما خلال هذا العام، لكن لم يبدي أي مصنع أو شركة إتصالات خليوية اهتمامها بدعم النظام وإمكانية وضعه على هواتفها حتى الآن.
ومن المتوقع أن يطلق أول هاتف يعمل بنظام أوبنتو في مطلع العام القادم 2014، لكن لدى المؤسسة حالياً عدة موديلات تجريبية في لندن وكذلك ستتاح منصة التطوير لهاتف جالاكسي نيكسوس خلال الأسابيع القادمة، وهو الجهاز الوحيد المدعوم رسمياً حتى الآن ليعمل بنظام الأوبنتو.
وتميزت واجهة النظام بمزايا فريدة خاصة بها لتميزها عن المنافسين لاسيما نظام الأندرويد، حيث تم التركيز على الإيماءات والإشارات بالأصابع على الزوايا الأربعة للشاشة.
فمثلاً يمكن الإشارة بالسحب نحو الداخل من الزوايا المختلفة للشاشة وبالتالي يمكن التنقل بين التطبيقات والبحث عن المحتوى.
كذلك بإجراء سحب لمسافة قصيرة على الشاشة نحو اليسار يعرض نافذة التطبيقات المفضلة، في حين أن السحب من اليسار نحو اليمين يعرض التطبيقات العاملة الآن في الذاكرة أو ما يعرف بتعدد المهام، في حين أن السحب من الجانب الأيمن للشاشة يسمح بالعودة إلى التطبيق الذي كان المستخدم يعمل عليه.
ويختلف اسلوب عرض نظام أوبنتو عن أنظمة التشغيل الأخرى الموجودة حالياً بحيث أنه يركز أكثر على المحتوى الذي كان المستخدم يعمل عليه قبل الإنتقال إلى عمل آخر سواء كان هذا المحتوى تطبيق أو صفحة إنترنت أو صورة أو مقطع صوتي أو فيديو وغير ذلك.
ويشمل البحث في كامل التطبيقات والمحتوى على الجهاز، كما سيحوي نظام أوبنتو على أوامر صوتية مدمجة في النظام، بحيث أنها ستعمل ضمن كل التطبيقات وليس فقط في النظام.
هل تتوقع أن ينافس نظام أوبنتو نظام الأندرويد لاسيما أن الاثنين مفتوح المصدر؟
0 commentaires:
إرسال تعليق